ما شاء الله - ما بنخاف علينا

aljazeera.net

هههههه اكبر صحن حمص
للاسف الكلام صحيح

عنجد ما بنخاف علينا .......
والله مش عارف ابكي ولا اضحك على هذا الكريكاتير
و سبحان الله ...... لسا اليوم بناقش باخواني انه ليش جائزة الشعر في الجامعة 4000 دولار
و اللي حافظ القرأن جائزته 350 دينار ....... !!!!! شتاااااااان
و برضه صرت احكيلهم ....... لو عملو يوم للأطفال المرضى شو فكركم الجامعة بتاسوي ......
اكيييييييد شعر و اغاني للأطفال .......
لأنه صار الشعر في الجامعة رقم 1 ...... لا للابحاث ... لا للدراسات ... لا لحل المشاكل... نعم للشعر !!

فعلا كاركاتير مضحك مبكي


بس يا حمزة لا تظلم الشعر والشعراء

الشعر هو علامة تحضر للامة وليس العكس

يعني خلينا نهتم بالشعر وبالعلم وبكل شيء

هيك الغرب حاضرة متكاملة بيهتموا بالرياضة والثقافة والعلم على حد سواء

Admin كتب:فعلا كاركاتير مضحك مبكي


بس يا حمزة لا تظلم الشعر والشعراء

الشعر هو علامة تحضر للامة وليس العكس

يعني خلينا نهتم بالشعر وبالعلم وبكل شيء

هيك الغرب حاضرة متكاملة بيهتموا بالرياضة والثقافة والعلم على حد سواء

انا لا ظلمتهم ولا اشي ..........
بس يا صاحبي ...... كل شيء هذه الايام على الشعر .......
يا اخي نسيوا العلم و نسيوا التقدم .......
اي يوم ما عملوا يوم القدس ......... كان كلو شعر بشعر و اغاني و دبكات !!!! احكيلوا شو فادت القدس هذه الشغلات

انا مش قصدي اني اهاجم الشعر و الشعراء ...... بس الفزعة اللي عم بتصير عليهم مش شايف في الها داعي

انت حكيتها لازم نهتم بكل شيء ........ و انا معك 100% ....... بس مش بالشعر لحاله !

والله انا برايي الشعر كله على بعضه ماله داعي لا ليوم ولا لاسبوع للشعراء
لانه الشعر عبارة عن كلام لكنه موزون.والكلام ممكن يكون كلام ايجابي وكلام سلبي او كلام عادي - يعني فارط
وانا بلاحظ انه احنا ما بندقق كتير بتفاصيل الشعر المكتوب لانه اغلبنا ما بعرف فيه كتير ..بس ممكن نلاحظ انه موزون وعالسجع وحلو ...بس ما بنركز على شو بلمح وشو فيه كلام مبطن وراه
وبلاخير كله حكي بحكي ..زي حكي الجرايد يعني مش مستاهل كتير نعطيه

بس فعلا مثل ما قال حمزة...ياريتهم يعملوا اشياء للابحاث العلميه ..ويوم علمي عملي ..يعني مثل حملة جرش لكن بتطبيق واقعي اكثر وبطريقه تعليمية كمان

واكتر اشي الابحاث ..يمكن الاستبيان اللي توزع عن الابحاث خلانا نشعر قديش اهتمام الجامعه بطلابها من هالنواحي شبه معدوم

والمعذره شتينا عن الموضوع الاصلي شوي بس حبيت اعطي رأيي

اخي بهاء بختلف معك في هذه النقطة
لأنه نص الشعب عنا ما بعرف اشي عن فلسطين و معلومات عنها بس بتلاقيه اول واحد بحكي شعر فيها

بدي اعيد من اول
ما بختلف مع الشعر بس التضخيم اللي عم بساووا على الشعر هذا مش عاجبني
و في ناس بتلقي شعر عن فلسطين و عن الدين وهو اصلا من جواته عبارة عن خرابة
(ما بعمم ولا بخصص فقط لضرب المثال)


و بخصوص الدول المتقدمة
ما بنكر انه بتدفع و بتقدم جوائز للشعر ... بس لو تنتنبه المصاري اللي عم بتقدمها للأبحاث اضعاف اضعاف

اخي لو بدهم ايانا نتقدم كان دفعوا هذه المبالغ في البحث العلمي .... بدل ما يكون كله في الشعر
انت متخيل مبلغ 4000 دولار
هاد المبلغ بدرس واحد طب .... او بتعمل في مشروع لطالب خرافي
او بتساعد في ناس مش قادرة تدرس
بدل ما ينصرف مثل هيك مبالغ و بشكل متكرر و كلها على الشعر او الابداع الكتابي في الحب او القصص

طب ليش ما يندفع مثل هيك مبالغ للطلاب الهندسة عشان يطبقوا اللي بدرسوا
ليش ما يندفع لطلاب الشريعة او ينعمل مسابقة من اجل حفظ القران

و بختلف مع الدكتورة اسراء انه ما شطحنا عن الموضوع
لأنه اذا بتركزي بالكريكاتير فهو بحكي انه احنا صرنا نلتهي بكتاب جينيس وهو كتاب للتسلية فقط
لا اكثر ...... شو بهمني اذا اطول شعر في العالم كان 99 متر ولا اطول اظفر كان متر
يعني احنا صرنا نركز و نصرف مصارينا و طاقتنا في شغلات لا تسمن ولا تغني من جوع
و الغرب عبارة عن شخص ضعيف و يهتم بالعلم و الابحاث العلمية
و هذا هو المحطوط في الكاريكاتير


و محمود درويش اذا بتعرف كتب عنه بعد وفاته
"مت و انت غيرك"
و بتوقع بتفهم شو المقصود منها

و برجع بكرر مش ضد الشعر بس انا ضد موضة انه كل شيء صار لازم الشعر يفوت فيه

اولا اهم نقطة في الموضوع انو انا واياك ياحمزة متفقبن على كثر من النقاط، ومتفقين على انو ترتيب الاولويات في عالمنا العربي بحتاج الى اعادة نظر ونقاش عميق
بس في بعض النقاط اللي حبيت اوضحها :
اول نقطة هي انك حطيت من قدر الشعر لانه بعض مستخدميه استخدموا بطريقة وضيعة بتخدم مصالحهم في الظهور او في اشياء اخرى، وانا برأيي انها مقاربة خاطئة ، فبعض الناس ممكن يستشهد بآيات من القرآن في غير موضعها او لنوايا غير صافية ، وهالموضوع ما بنتقص من القرآن قيد انلمة
وثانيا فقيم الجوائز الادبية في الغرب مرتفعة ومرتفعة جدا ، واكبر مثال هو جائزة نوبل اللي بتتساوى فيها قيمة جائزة الادب مع الطب ومع العلوم ومع السلام على ما اعتقد، واذا ما كانوا بتساووا فالفرق بينهم مش كبير
وثالثا مبلغ 4000 دينار يا صديقي هو مبلغ تافه جدا لاغراض البحث العلمي والمشاريع ، واذا كان ولا بد بدنا نوفر مصاريف للبحث العلمي فهناك عشرات ومئات المصادر اللي ممكن نوفر منه تمويل عن طريق التخلص من كثير عادات وممارسات مش هون مكان نقاشها ، وبعتقد الكل بعرف قصدي هون
وفي النهاية حفظ القرآن هو عبادة، على عكس الشعر اللي ممكن يكون عبادة وممكن يكون معصية، وبعتقد انه من المناسب هون استشهد باحد مصارف الزكاة وهو المؤلفة قلوبهم، فالرسول صلى الله عليه وسلم اعطى المال للناس اللي كانوا على حافة الايمان لاستمالى قلوبهم، وما اعطى صحابة عظام خدموا الدين وضحوا بالغالي والنفيس... النقطة هون انو حافظ القرآن بالدرجة الاولى بحفظوا كطاعه لله ، واذا كان الهدف من الحفظ هو الجائزة فبعتقد النية مش حتكون صافية ، بعكس الشعر اللي ممكن يكون في مجال لاستمالة القلوب

اما عن محمود درويش ، فبعتقد انو غلط نحاكمه كشخص اسلامي ونقرأ افكاره من هالمنظور، محمود درويش شخص اقرب للعلمانية باعترافه وانتمى في بداياته لاحزاب يسارية وكان عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير فبالتالي خلفيته بتختلف عن خلفيتنا ولازم نحترم حبه لوطنه ونضاله خارج الاطار الديني بغض النظر عن اعترافنا بصحة افكاره من عدمه ، مع العلم انو في قصائده بشكل عام وفي قصيدته الاخيرة اللي ذكرتها ما اساء الى الافكار الاسلامية ، والموضوع كان انتقاد لموقف من وجهة نظره كان خاطئ ، وحتى ما يكون في لبس ، حابب انشر نص القصيدة اللي اشرت الها حتى يطلع عليه اي مهتم ويتأكد من كلامي ،،

القصيدة بعنوان انت منذ الآن غيرك
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا… لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟

وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!

أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!

أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!

أيها الماضي! لا تغيِّرنا… كلما ابتعدنا عنك!

أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟

وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.

أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!

الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!

تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟

لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!

ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!

أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!

مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!

قلبي ليس لي… ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.

هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: >الله أكبر< أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟

أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.
رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.

ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.

وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة… ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟.

لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا… لا تُسْكِر!.

لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!.

>أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ< . هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.

من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!.

لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!.

سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!.

وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!.

لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.

أنت، منذ الآن، غيرك!.

آسف مرة ثانية على الاطالة

يعني يا بهاء الشعر لغة وادب وعواطف
لغة : فقط للي بفهمها
وادب :اللغة العربية كلها ادب - شعر وغيره
وعواطف - هيها مليانه بالبلد ههه

معك حق انه ممكن يكون له صدى لانه بضل من ادبنا وتراثنا ولغة اجدادنا
بس فعلا مش مستاهل اكثر من قيمته...لانه كل شي لازم نعطيه على قدر تأثيره
وما حد بنكر انه محبي الشعر محدودين شوي فتأثيره رح يكون محدود
يعني انا ما ترددت احكي شوي عالشعر هون لانه ما في غيرك ويمكن كمان تنين تلات بالدفعه بحبوا الشعر - مثلا- وكان متوقع انت رح تنوب عنهم
على كل حال ...انا صدقا بحب اقرأ شعر هادف وخاصه الحكم ...بس اكتر اشي بكرهوا هو الشعر السياسي او المبطن
ولما ذكرت فوق انه محمود درويش كان في احزاب يساريه ..الخ.. كرهتهم بزياده

وانا معكم انه في اولويات بالحياة...والشعر لازم نعطيه ترتيب بينهم
بس لو الخيار بايدي رح اخليه باخر القائمة
وهاد راجع لكل واحد واعتقاداته
وتصبحوا على خير